*~

دّامٍـﮯٌ تـﮙـٍفٌـٌﮱ مّارْجتٌٍ فيْـﮎٌٍ مـﻋْـٍرّوﭪٌ

خـْذٌٍ مْـَِنُ أخْتـﮗٌٍ (البـرْقـﻉٌٍ) و ۶ـْطهـاٌٍ (شمْاغـﮗ)ٌٍ

- ح ــين يتعممد الـآأخريـٍـٍـن فهمـك بطريق‘ـَـَـه خاطئـــه
لاـآ ترهـَـَق نفسسك بالتبريــٍـٍــر =$
فقــٍـط ادرَ ظهــرك ,, وـآسسس‘ـتمتع بالحيـآأأه "

ليه تظلمنيْ
و . . تجرحنيْ بَ . . . سَكين الكلآمْ !

ليه ترمينيْ بَ عين ؟
وعين فيك مُ غ ر مَ هـ!


=/

هيييييييّه قرّبْ ! ..
.. لوَ سَمحتْ
مشتهي ألعبْ مَعك .. لعبة أسَبابْ الهمٌومْ / !
لعبة إحسِاس العمُوم
ما لها أية شروُط و أنظِمَه
إلا إنـّا لا بدَينا ننبث جُروَح الحقيقه
ما نمِلّ ولا ننومْ ..!

خلّنِي لـِ صدقك أبوْح
..... كافي طاح الحيَل كا اااااااااا فيْ !!
أخاف تكفر بيْ الجٌروَح
.... وأبقىْ فوق الشمسْ حَافي ..!
مَا قلتلك ..
مشتهيْ ألعَب مْعك .. لعبة أسَبابْ الهمُوم / !

.. مٌقتبسْ

البَارٍحه جَيتْ أفتكر شيءٍ تنآسيته وَ ( أحنّ ) !
وأدريْ بَ يذبحنيْ الحَنين إن طاوع القلبْ وَ حَكىَ . ..
مِثل الغريبْ إلليْ ليّا جآ يذكر دَياره يجّن
لوَ مآتذكّرها يذوٍبْ .... وَلو تذكّرها بَ ك ىَ . . . !!

آلصبر عَن بَوٍح آلأحآسيس قّتآل
و آلبَوٍح فِيْ بَعض آلمَوٍآقف فشِيلة ..!!

لَحظة مُمِلّه / !


حيثُ أكوَن صآمته أترقبْ شيئاً ما يسُرنيْ !
كدّست جَميع الموآقفْ التي تألمنيْ
لأنها تصدر مِن أرواح لاأستطيْع إستخدام أداة المُجاراة مَعها !
بقيتْ منتكصَه على حاليْ وأتجرع مرارة الصَبر
لأيقن بأني في تلك الحظه ( هدأت )
حتى وإن كان شعور مصطنع في حَينه !

مُمله تلك اللحظات حَين لآيكون لك هدف معيّن بينهم
تنتظر فرَجك وَ أشياء آخرىَ ...... !!

قبَل كم يومٍ أمتزج شعوري في شجار القَهر
لأبدأ بإخراج شيئاً من الألم وأعود صامته
عل الصمت يطبطبْ ما أتلفه !